• تنزيل
    قم بالتنزيل على iOS أو Android
    امسح رمز الـQR لتنزيل تطبيق FlexTV
  • السجل

وداعاً للتسعينات

  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
  • 6
  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
  • 11
  • 12
  • 13
  • 14
  • 15
  • 16
  • 17
  • 18
  • 19
  • 20
  • 21
  • 22
  • 23
  • 24
  • 25
  • 26
  • 27
  • 28
  • 29
  • 30
  • 31
  • 32
  • 33
  • 34
  • 35
  • 36
  • 37
  • 38
  • 39
  • 40
  • 41
  • 42
  • 43
  • 44
  • 45
  • 46
  • 47
  • 48
  • 49
  • 50
  • 51
  • 52
  • 53
  • 54
  • 55
  • 56
  • 57
  • 58
  • 59
  • 60
  • 61
  • 62
  • 63
  • 64
  • 65
  • 66
  • 67
  • 68
  • 69
  • 70
  • 71
  • 72
  • 73

وداعاً للتسعينات - EP.1

نجح رجل الأعمال العصري "صهيب" في أن يصبح رئيسًا تنفيذيًا ثريًا بفضل جهوده الخاصة، ولكن لديه ندم واحد: وهو فقدان حبيبة طفولته "إلهام" منذ أكثر من عشرين عامًا. تم العثور عليها مؤخرًا، ولكنها أصبحت غير واعية وتعيش في حالة من التيه. شعر "صهيب" بالذنب تجاهها، وأراد أن يرعاها مدى الحياة، فقرر التخلي عن شركته والعودة معها إلى القرية التي نشأا فيها. لكن الآنسة "رهف"، التي طالما أحبته، اعترضت طريقه. شعرت "رهف" أنها الوحيدة القادرة على مساعدة "صهيب"، وأن بقاءه سيضمن استمرار نمو الشركة. لكن "صهيب" لم يتأثر، فقلبه مليء بالندم تجاه "إلهام". كان يعتبرها حبه الطاهر (الأول)، وحلمه البعيد، والدين الذي لا يمكن تسديده، والجرح الذي لا يندمل مدى الحياة. انقلب حب "رهف" إلى كراهية، وفي لحظة تهور، ضربته وفقد وعيه، ثم أرسلته إلى المستشفى. بعد إغماء "صهيب"، عادت أفكاره إلى نهاية عام 1989، إلى اليوم الذي وقعت فيه حادثة "إلهام". تذكر "صهيب" كل اللحظات التي قضاها معها، وندم بشدة. لحسن الحظ، كان الوقت لا يزال متاحًا. فذهب مع صديقه "بلال" وطرد "لطيف" ورفاقه الذين كانوا يضايقون "إلهام" في الماضي، وأنقذها من مصيرها المأساوي.

المزيد