
وردة في عرين المافيا
19.7K
463.7K"إيفلين هارينغتون" لديها أخت تدعى "ليلي" مريضة بمرض خطير، وعلاجها التجريبي المنقذ لحياتها تحت سيطرة زعيم المافيا "فيكتور فولكوف". تبحث "إيفلين" عنه لشراء الدواء، ولكنها لا تستطيع تحمل سعره الباهظ. لذلك، تعرض "إيفلين" نفسها كدفعة، ويوافق "فيكتور" على شروط قاسية تتحملها من أجل أختها.
عندما يقضيان الوقت معًا، يستخدم "فيكتور" الدواء كوسيلة ضغط لإجبار "إيفلين" على توقيع عقد لتكون "ملكه الحصري". يُدخلها إلى عالمه الخاص بالـ "بي دي إس إم"، وتشارك فيه على مضض على الرغم من عدم ارتياحها. في نهاية المطاف، يصبح الوضع لا يطاق، وتحاول الهروب، لكنها تفشل.
في لقاء للمافيا، عندما يحاول أحد كبار الأعضاء إذلال "إيفلين" والمطالبة بها، يحميها "فيكتور" بغض النظر عن العواقب. بعد أن تعرف "إيفلين" عن ماضي "فيكتور" المؤلم، تبدأ في فهمه، وتصبح علاقتهما أكثر رقة. ومع ذلك، عندما يقتربان من بعضهما البعض، تظهر خطيبة "فيكتور"، "آنا"، بشكل غير متوقع، مما يتسبب في رحيل "إيفلين" بقلب مكسور. بتشجيع من صديقتها "كيت"، تقرر "إيفلين" القتال من أجل حبها، لتُخبر بأن علاقتهما قد انتهت. وفي لحظة يأسها الأعمق، تُختطف "إيفلين"، لتكتشف أن "فيكتور" قد أبعدها عن نفسه لحمايتها. تنتهي القصة بإنقاذ "فيكتور" لـ"إيفلين" من الخطر، ليتمكنا أخيرًا من أن يكونا معًا.
تشغيل

عروس الهروب لرئيس المافيا
9.0K
20.5Kقصة حب مظلمة تنسجها الكراهية والرغبة، حيث يكشف السيطرة والتهديد عن تعقيدات طويلة بين الحب والانتقام.
تشغيل

عرش المافيا
12.8K
338.5Kفي عيد ميلادها، سُجنت "إيما" على يد والديها بالتبني، واستنزفوا دمها كالأنعام، لتكتشف أنها كانت مجرد بنك دم بشريّ. وعندما قرر الزوجان بيع أعضائها، هربت. أنقذها "لوسيان"، زعيم المافيا الذي جاء لتفكيك عصابة الاتجار بالبشر، لكنها، ظنًّا منها أن عدالته القاتلة كانت جريمة قتل، فرّت منه مرة أخرى.
حاصرتها عائلتها بالتبني للمرة الثانية، فأنقذها إيرل لندن المسنّ، وهو أغنى رجل في لندن، الذي كشف لها أنها حفيدته المفقودة منذ زمن طويل. بين عشية وضحاها، أصبحت "إيما" جوهرة المجتمع البريطاني الراقي.
وليكفّر الإيرل عن عقود من الخسارة، أقام لها حفلاً فاخرًا لتقديمها للمجتمع. وصلت العائلة بالتبني الساذجة متوقعة بعض الامتيازات؛ لكن "إيما" كافأتهم بفضيحة علنية تركتهم في حالة من الذلّ.
ثم جاءت المفاجأة الأخيرة: كانت "إيما" مخطوبة بالفعل لـ"لوسيان". التقى الاثنان مرة أخرى بعد هروبها، وكشفا ببطء سوء التفاهم بينهما ووقعا في الحب دون أن يعرف أي منهما هوية الآخر الحقيقية. عندما ظهرت خطوبتهما للعلن، حاول كلاهما يائسًا فسخها، مما أدى إلى سلسلة جديدة من الأخطاء الكوميدية حتى أدركا الحقيقة: أن العقد كان هبة من القدر.
كشف الاثنان معًا وعاقبا العقل المدبر وراء حادث السيارة الذي تيّتمت فيه "إيما". وأخيرًا، وبعد أن أخذ العدالة مجراها واتحدت القلوب، استقبلوا المستقبل الذي كان مقدرًا لهما أن يتشاركا فيه.
تشغيل